هل تجدين صعوبة في اتخاذ القرار، تتحيرين كثيرًا عند الاختيار والشراء، تبذلين جهدًا كبيرًا للوصول إلى النتيجة؟!
أم أنك تتخذين قرارك دون تردد، تتجهين مباشرة إلى ما تريدين شرا
ءه، وبجهد بسيط تصلين إلى النتيجة؟!
الاختبار يوضح لك حقيقة شخصيتك، ويضع لك علامات الشخصية المترددة، وعكسها.. الحازمة.
السؤال الأول:
هل اعتدت منذ الصغر على أن يأخذ الآخرون القرارات بدلاً منك؟
نعم.
لا.
السؤال الثاني:
هل تشعرين بافتقادك الشجاعة، والجرأة عند اتخاذ القرار؟
نعم.
لا.
السؤال الثالث:
هل أنت شخصية اعتمادية في حياتك الشخصية، والاجتماعية؟
نعم.
لا.
السؤال الرابع:
هل تترددين في القول والكلمات، عندما يلزم اتخاذ قرار؟
نعم.
لا.
السؤال الخامس:
هل تخافين الوقوع في الخطأ، وتحمل مسئولية اتخاذ القرار؟
نعم.
لا.
السؤال السادس:
هل تشعرين بتردد، وعدم ثقة في النفس في أوقات كثيرة؟
نعم.
لا.
السؤال السابع:
يتساوى لديك التردد في القرارات المصيرية، والأخرى العادية؟
نعم.
لا.
السؤال الثامن:
كثيرً
ا ما تشعرين بالقلق، والخجل وسط زميلاتك؟
نعم.
لا.
السؤال التاسع:
تميلين في حكمك ورأيك إلى اللوائح والأنظمة المتفق عليها؟
نعم.
لا.
السؤال العاشر:
لا تقدمين على قرار إلا بعد أخذ مزيد من التأكيدات؟
نعم.
لا.
النتائج
شخصية مترددة
إذا ضمت إجاباتك أكثر من 5 نعم
أنت شخصية لا تستطيع اتخاذ قرار خاص بها يتعلق باتجاه دراسة، أو اختيار صديقة مقربة، أو حتى نوعية القراءة المُحببة، ونوعية المتابعة التليفزيونية، وهذا لافتقادك الثقة والشجاعة والجرأة لاعتمادك الدائم على الآخرين، ولأنك شخصية خجولة، وقلقة بصفة عامة، وتعتمدين دائمًا على ما تقوله اللوائح، والقوانين الثابتة، دون تدخل شخصي، أو إنساني منك.
نصيحتنا: الخوف أن ينسحب التردد على حياتك الشخصية والاجتماعية والعملية، والعلاج يأتي ببث الثقة، والتخفيف من درجة القلق، والخجل؛ فالإنسان يقيَّم بما يقول، ويفعل، ويتميز من قرارات.
أهلاً بك
وإن غلبت (لا) على إجاباتك
أنت شخصية غير مترددة، بل حازمة، ومسؤولة، لها رأي، وفكر يميزها، تحملين بداخلك ثقافة توجهك عند اتخاذ القرار، وهذا يرجع إلى الثقة ا
لتي تتصفين بها، وأسلوب التربية الذي نشأت عليه، وحرية الاختيارات التي مارستها، مما جعلك تتصفين بالحزم أكثر من التردد، والقوة وليس الضعف، والاعتماد على النفس وليس الاتكالية، لترسمي في النهاية شخصية جميلة، ومريحة، تخوض الحياة دون خوف أو تردد.
نصيحتنا: قدرتك على اتخاذ القرار، لا تعني نجاحًا، أو صواب القرار دائمًا، فكل خطوة -قرارـ فكرة جديدة تحتمل النقيضين، لكن.. سيري على الطريق.